أنت تستخدم إصدار قديم من المتصفح. قم بالتحديث إلى أحدث إصدار من Google Chrome أو Safari أو Mozilla Firefox أو Microsoft Edge للحصول على أفضل تجربة للموقع. أنت تستخدم متصفحًا قديمًا، لذلك قد تكون هناك مشاكل في عرض الصفحة. ليعمل الموقع الإلكتروني بشكل صحيح، استخدم أحدث إصدار من أحد هذه المتصفحات: Google Chrome أو Safari أو Mozilla Firefox أو Microsoft Edge.

نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS) ونظام إدارة التعلم(LMS): مهام مميزة وأهداف مشتركة

47 دقيقة
9 مشاهدة
نظام ادارة الموارد البشرية

جدول المحتويات

أفضل نظام لادارة الموارد البشرية HR
جربها مجاناً

فما هو نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS)؟ وما هو نظام إدارة التعلم (LMS)؟ وكيف تتداخل وظائف نظام إدارة الموارد البشرية ونظام إدارة التعلم؟ وما هي أهم الفروق بينهم؟ ستتعرف على كل هذا من خلال قراءتك لهذا المقال.

مقدمة

تعد أنظمة إدارة الموارد البشرية (HRMS) واحدة من أهم وأسبق الحلول البرمجية التكنولوجية التجارية. حيث ظهرت مؤخراً الكثير من التقنيات التي أطلقت برنامج نظام ادارة الموارد البشرية الالكتروني. ساعدت هذه البرامج على خدمة أهم قسم في الشركات والمؤسسات، وهو قسم الموارد البشرية لمساعدتهم في تسهيل مهامهم وزيادة كفاءة عمل موارد الشركة ككل بما أنها تعتمد على الكادر البشري في الأساس. في المقابل، تزامن هذا مع ظهورأنظمة إدارة التعلم (LMS)، التي تعد من أهم عناصر التدريب والتعليم سواء في المؤسسات التعليمية أو في الشركات.

ما هو نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS)؟

لعله تبادر في ذهنك الكثير من الأسئلة عن ماهية ومفهوم نظام إدارة الموارد البشرية وأهميته ومميزاته، دعنا نشرح لك بالتفصيل هذا المفهوم ومميزاته وتطبيقاته.

مفهوم نظام إدارة الموارد البشرية

تُعرف أنظمة إدارة الموارد البشرية الإلكترونية بأنها برامج حاسوبية تهدف إلى تنظيم وتحسين العمليات المتعلقة بالموارد البشرية في المؤسسات والشركات. تعمل هذه الأنظمة على إدارة كافة جوانب دورة حياة الإداريين والموظفين، بدءاً من التوظيف والتدريب وتقييم الأداء وصولاً إلى المرتبات والإجازات والمكافآت وغيرها.

تشمل هذه البرامج حلولًا تكنولوجية مصممة لأتمتة وتبسيط مختلف وظائف وعمليات الموارد البشرية داخل المؤسسة. تُستخدم أنظمة البرمجيات لإدارة مجموعة متنوعة من المهام المتعلقة بإدارة الموارد البشرية، مثل التوظيف، وإعداد الموظفين الجدد، وتقييم الأداء الوظيفي، والتدريب والتطوير المهني، وإدارة الرواتب والحوافز، وضمان الامتثال للقوانين واللوائح ذات الصلة.

يمكن لهذه البرمجيات مساعدة الشركات في توفير الوقت وتقليل العبء الإداري المرتبط بإجراءات الموارد البشرية اليدوية. بالإضافة إلى ذلك، تقدم هذه الأنظمة تحليلات وبيانات قيمة تساعد مديري الموارد البشرية على اتخاذ قرارات مبنية على أسس بيانات واضحة ودقيقة لتحسين مشاركة الموظفين وتعزيز الأداء التنظيمي العام.

أهداف نظام إدارة الموارد البشرية

إن الاستثمار في نظام إدارة الموارد البشرية يعد قرارًا استراتيجيًا هاماً لكل الشركات والمؤسسات. إلى جانب التكلفة المادية، يستغرق تدريب الموظفين وقتًا طويلًا للتأقلم مع النظام الجديد. كما أن هذه الخطوة تشمل مشاركة بيانات الموظفين مع جهات خارجية، مما قد يعرض سرية البيانات لبعض المخاطر. ومع ذلك، تهدف هذه الخطوة إلى:

  1. تسهيل العمليات وتوحيد جهود المديرين والموظفين لتحقيق أهداف العمل بأقل اضطرابات.
  2. المساعدة في هيكلة القوى العاملة من خلال تحديد التسلسل الهرمي وصلاحيات كل موظف.
  3. إدارة كشوف الرواتب آليًا وتقديم تحليلات وتقارير مفصلة عن الميزانية المتاحة لعملية التوظيف.
  4. تأمين تخزين بيانات الموظفين إلكترونيًا مع سهولة الوصول إليها بسرعة.
  5. توفير الوقت والجهد المهدرين في الأعمال الورقية والتنظيم اليدوي عبر أتمتة معظم عمليات الموارد البشرية.
  6. تقييم أداء الموظفين وتحليلهم بموضوعية وشفافية لتقدير الأكفاء منهم والحفاظ عليهم.
  7. تشجيع الاعتماد الذاتي للموظف من خلال ميزة الخدمة الذاتية؛ مما يُحسّن تجربتهم داخل الشركة.

بإختصار، على الرغم من وجود تحديات معينة، فإن مزايا تطبيق نظام إدارة الموارد البشرية تجعل منه خياراً مجديًا لتعزيز فعالية وكفاءة الإدارة بالمنظمة بشكل كبير.

اهداف ادارة الموارد البشرية

مميزات ومهام نظام إدارة الموارد البشرية

يتيح برنامج إدارة الموارد البشرية الإلكترونية للمديرين اتخاذ قرارات بسرعة أكبر، ووضع خطط دقيقة، وتحديد الأدوار الوظيفية بوضوح تام مما يعزز التواصل مع الموظفين والمجتمع الخارجي. بالإضافة إلى ذلك، تقدم هذه البرامج العديد من المزايا التي تدعم أهداف إدارة الموارد البشرية وتسهم في تحقيقها:

  1. الحفاظ الدائم على بيانات الموظفين مع سهولة الوصول إليها واسترجاعها بشكل آمن وسريع.
  2. تحسين الكفاءة وتقليل الأخطاء البشرية في عمليات إدارة الموارد البشرية.
  3. توفير الوقت والتكاليف المرتبطة بالموارد البشرية وتعزيز الإنتاجية.
  4. تسهيل عملية صرف الرواتب وإدارة طلبات الإجازات.
  5. زيادة الشفافية والسرعة في تنفيذ الأعمال اليومية.
  6. تقليل أو إلغاء التعامل الورقي بصورة كلية أو جزئية.

أمثلة على نظام إدارة الموارد البشرية

تتنوع برامج إدارة الموارد البشرية الإلكترونية بشكل كبير بناءً على احتياجات ومتطلبات الشركة أو المؤسسة المستخدمة لها. هناك العديد من هذه البرامج المتاحة في الأسواق. لكم أبرز أنظمة الموارد البشرية المعتمدة من قبل الشركات في هذا المجال: برنامج SAP SuccessFactors، وبرنامج Bamboo Hr، و برنامج Zenefits، وبرنامج Workday، وبرنامج SAP Litmos.

ما هو نظام إدارة التعلم (LMS)؟

تعريف نظام إدارة التعلم

نظام إدارة التعلم، والذي يُعرف اختصاراً بـ LMS، هو نظام يتيح إنشاء دورات تعليمية عن بُعد عبر الإنترنت. يمكن استخدامه من قبل الأفراد والمدارس والجامعات، وكذلك الشركات التي تسعى لتعزيز العملية التعليمية أو ترغب في تدريب موظفيها. هذا النظام لا يقتصر على التعليم المباشر فقط، بل يدعم أيضاً تقديم الدورات المسجلة والمكتوبة والمسموعة.

تعتبر نظم إدارة التعلم LMS منصات متكاملة تساعد المعلمين في إدارة الدورات التعليمية بفعالية. توفر هذه النظم واجهة واحدة للتفاعل مع المحتوى الدراسي، بما في ذلك الواجبات والامتحانات وعمليات التقييم المختلفة. كما تُمكن الطلاب من الوصول إلى المحاضرات وجميع الوسائط المستخدمة خلال الدورة التعليمية، وتسهل التواصل مع أولياء الأمور من خلال الإشعارات والرسائل.

فوائد ومهام نظام إدارة التعلم

تتنوع مهام وفوائد نظام إدارة التعلم سواء للشركات أو المؤسسات أو الطلاب والمدارس التعليمية، ومنها:

  1. إدارة المستخدمين: تتيح هذه الميزة إمكانية إضافة وتعديل المستخدمين، تحديد أدوارهم، ودمج المتعلمين في مجموعات ومؤسسات.
  2. إدارة الدورات التدريبية: توفر المادة التعليمية للمتعلمين بناءً على احتياجاتهم.
  3. تتبع التقدم: يقوم نظام إدارة التعلم (LMS) بتقييم أداء المتعلم بشكل لحظي.
  4. إنشاء المحتوى: يتضمن النظام محررًا مدمجًا يسهل إنشاء دورات تعليمية مشابهة لصفحات الويب.
  5. الدورات بقيادة المدرب: يدعم هذا الخيار المبادرات القائمة على الفصول الدراسية من خلال إدارة الجداول الزمنية ومراقبة الحضور وغيرها من الأنشطة ذات الصلة.
  6. التعلم من أي مكان: يوفر بعض أنظمة إدارة التعلم تطبيقات جوال أصلية تسمح للمتعلمين بالوصول إلى الدورات حتى في حالة عدم الاتصال بالإنترنت.
  7. التعلم الاجتماعي: تعمل كأدوات اجتماعية تمكن المستخدمين من نشر المقالات، مناقشة منشورات الزملاء، الإعجاب بالمحتوى ومشاركته بفعالية.
  8. العلامة البيضاء والتخصيص: يمكن لنظامك الاستفادة من العلامة التجارية للحفاظ على اتساق الهوية ضمن تجربة التعلم.
  9. اللعب: تحسين التفاعل والدافعية لدى المتعلمين باستخدام نقاط وجوائز وتصنيفات وشارات تسهم في زيادة استيعاب المعلومات والمشاركة العامة.
  10. الشهادات:إصدار شهادات إتمام للدورات التدريبية والشهادات المهنية العادية لتعزيز مصداقيتها وقيمتها الأكاديمية.

أمثلة على نظام إدارة التعلم

وتصنف أنواع نظم إدارة التعلم LMS المختلفة وفقاً لما يناسب طبيعة العملية وأهداف التعليمية المستهدفة للمدارس والشركات. ومن أنواع نظم إدارة التعلم: النظام المنصب على خادم الشبكة الداخلية، ونظام إدارة التعلم عبر الويب، ونظام إدارة التعلم SaaS، والنظام ذاتي الاستضافة، والنظام مفتوح المصدر، ونظام إدارة التعلم مغلق المصدر، ونظام إدارة التعلم بأدوات مدمجة، ونظام إدارة التعلم بأدوات خارجية تتكامل معه. من الأمثلة المشهورة لأنظمة إدارة التعلم الإلكتروني LearnDash ،Moodle ،Sensei ،LifterLMS ،iSpring Learn ،Canvas وغيرها.

كيف تتداخل وظائف نظام إدارة الموارد البشرية ونظام إدارة التعلم

برنامج الموارد البشرية

 

منذ أن أصبح مقدمي أنظمة إدارة التعلم (LMS) هم المحركون النشطون الأوائل لسوق التعلم الإلكتروني قبل بضع سنوات، أصبحت الحاجة الملحة لنظام إدارة التعلم (LMS) شيئاً هاماً لمعظم الشركات الكبيرة. حيث تدرك بعض المؤسسات أنها لا تستطيع إدارة توفير التعلم الشامل بشكل أفضل، ما لم تتمكن أولاً من فهم نشاط التدريب والتعلم الذي تقوم به اليوم. وسرعان ما يجد آخرون، مدفوعين بمشاريع تجارية محددة، الحاجة إلى أتمتة عمليات الإدارة والتتبع المرتبطة بأنشطة التعلم واسعة النطاق. وفي كلتا الحالتين، فإن مسألة نظام إدارة التعلم (LMS) ستظهر في نهاية المطاف.

ولكي تكون إدارة التعلم فعالة حقًا، يجب في النهاية دمجها في العمليات الأخرى المتعلقة بالأشخاص بما في ذلك تنمية الأفراد ومهاراتهم وكفاءاتهم. نظرًا لأن أنظمة إدارة الموارد البشرية (HRMS) توفر بشكل متزايد وظائف لإدارة التدريب، فقد أصبحت المؤسسات أكثر ارتباكًا حول دور وتداخل نظام إدارة التعلم (LMS) مع نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS). إنها مسألة هامة لأي شركة كبيرة تفكر في نظام إدارة التعلم (LMS) للشركات، وغالبًا ما تكون تتعلق بالسياسة التنظيمية والتمويل بالإضافة إلى وظائف المكونات ونطاقها. إن نظام إدارة التعلم (LMS) هو جزء أساسي ومحوري لنظام إدارة الموارد البشرية (HRMS) في أي شركة، حيث يشمل:

مراقبة أداء الموظف (تحديد نقاط القوة والضعف) 

يوفر نظام الموارد البشرية مجموعة شاملة من الأدوات لمتابعة وتقييم أداء كل موظف عبر تحديد أهداف مهنية واضحة ومراقبة تقدمه تجاه تحقيقها. يمكن للموظفين أيضًا تحديث أهدافهم في النظام بما يعكس التقدم المحرز. يسهم نظام إدارة التعلم في متابعة وتقييم الأداء من خلال الاحتفاظ بملاحظات فردية لكل موظف وإصدار تقارير تدعم تطويره المهني وتعزيز كفاءته في المهام التي تمثل تحديات له. كما يُمكِّن المدير المباشر من جدولة اجتماعات مع أعضاء فريقه لمناقشة الأداء واقتراح حلول للتحسين والتطوير.

دعم التطوير الوظيفي

تُعد هذه الخاصية أساسية لتنظيم سير العمل، ومتابعة إنتاجية الموظفين، وضمان التزام جميع العاملين بالتوجهات والمعايير المطلوبة. كما تتيح الإشراف على المزايا الهامة للعاملين بهدف تحقيق تجربة عمل استثنائية وتعزيز مستوى الإنتاجية والاحتفاظ بالموظفين الأكفاء وولائهم الوظيفي وتقليل معدلات الاستقالة.

من خلال خاصية جدولة مهام الموظفين ضمن نظام إدارة التعلم، يستطيع مدير الموارد البشرية متابعة المهام اليومية للموظف بمرونة كاملة في حذف أو إضافة أو تعديل المهام وتحديد الوقت المناسب لإنجازها. كذلك يمكن مراقبة مواعيد عمل الموظفين وتقييم ما إذا كان هناك قصور أو زيادة في ساعات العمل اللازمة لأداء المهام مع النظر في ذلك بما يُحقق مصالح كل من الموظف والشركة.

الاهتمام بالكفاءة التنظيمية

يتعين أن يتضمن برنامج إدارة الموارد البشرية نظامًا إلكترونيًا لإدارة المستندات، يسمح لمسؤولي الموارد البشرية بتخزين ملفات الموظفين بشكل تلقائي وآمن. يمكن من خلال هذا النظام الوصول بسهولة إلى المعلومات لتأكيد صحتها وتحديث الوثائق بانتظام، مما يساهم في تفادي المخالفات الناجمة عن سوء التنظيم اليدوي لهذه البيانات. يتميز برنامج إدارة الموارد البشرية كذلك بقدرته على تنظيم وتحليل البيانات المدخلة، بالإضافة إلى تقديم تقارير مفصلة واستنتاجات تساعد الشركة على فهم سلوك معين أو اقتراح حلول ذات صلة لمشكلة معينة بناءً على تلك البيانات. لقد ساهمت هذه الميزة في تطوير آليات التعامل مع المشكلات وقدمت توقعات دقيقة بشأن مدى نجاح إجراءات أو استراتيجيات محددة مستقبلاً، وأصبحت تعتمد عليها عند وضع الخطط الاستراتيجية لإدارة الموظفين والشركة.

الاختلافات الرئيسية بين نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS) ونظام إدارة التعلم(LMS)

أنظمة ادارة الموارد البشرية

بالرغم من التكامل والتداخل الكبير بين نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS) ونظام إدارة التعلم(LMS)، إلا أن هناك بعض الاختلافات الجوهرية التي تميز كل نظام عن الآخر، وهي:

الوظيفة الأساسية

هناك اختلاف في الوظيفة للأساسية لنظام إدارة الموارد البشرية () ونظام إدارة التعلم(LMS). على سبيل المثال: يعمل نظام إدارة الموارد البشرية HRMS في سياق إدارة الموارد البشرية، مما يضمن تنفيذ السياسات والممارسات التنظيمية المتعلقة بإدارة القوى العاملة بشكل فعال ومتوافق مع المتطلبات التنظيمية. بينما يعمل نظام إدارة التعلم (LMS) في سياق تدريب الموظفين وتطويرهم، بهدف تعزيز المهارات والمعرفة والكفاءات لتحسين الأداء الفردي والتنظيمي.

التركيز على البيانات والمعلومات

أما من ناحية التركيز على البيانات والمعلومات فبالتأكيد هناك بعض الفروق الأساسية، على سبيل المثال: يقوم نظام إدارة الموارد البشرية HRMS بمركزية وإدارة بيانات الموظفين، بما في ذلك المعلومات الشخصية وتفاصيل الرواتب وسجلات الحضور وتقييمات الأداء ووثائق الامتثال. أما نظام إدارة التعلم (LMS)، فإنه يركز على تتبع البيانات المتعلقة بالتعلم مثل معدلات إتمام الدورة، ودرجات التقييم، وفعالية التدريب، ومستويات إتقان المهارات، والتقدم العام في التعلم.

خاتمة

في النهاية، إن نظام إدارة التعلم المستقل ضروري للتطوير التنظيمي وتنمية المواهب. ومع ذلك، يمكنك أيضًا اختيار نظام إدارة التعلم (LMS) الذي يتمتع بإمكانية التكامل مع نظام إدارة الموارد البشرية (HRMS). قد تفكر في iSpring Learn، على سبيل المثال. على الرغم من أننا نظام إدارة تعليم مستقل، إلا أننا نتكامل مع أنظمة إدارة الموارد البشرية المتاحة في السوق باستخدام واجهة برمجة التطبيقات القياسية. يعد الاحتفاظ بسجلات الموظفين وتأهيل الموظفين الجدد أمرًا سهلاً من خلال هذا المنصة. هل ترغب في أن تجربنا؟ إذا كان الأمر كذلك، يمكنك الاستمتاع بتجربة مجانية لاستخدام iSpring Learn!